ياوحشة غيابه اللي تشبه الفرقا
متى يتوب الغياب ويرجهن الحضور
ياكثر مالفت خيالي وانهمه يرقا
وياكبر ذنب الزمن كانه حسبني صبور
من كثر ماصب فيني وحشة العنقا
حلفت بللي على عبده رحيم وغفور
لا الليل ليل صفوى ولا السما زرقا
لا الربع ربعي ولاحتى الشعور الشعور
ماعاد به شي يغريني عشان ابقى
جمر المباخر الى رمد يموت البخور
مع تحياتى بقلم
امل1